آدم و ميريام
د.ك2.000
لذلك عندما طرقتْ والدتك الباب ودخلتْ إلى الغرفة، دقَّ قلبي بشكل متقطع وقوي، كما يطرق مطر الخريف قواعد النوافذ. جلستُ وظهري إليها من دون أن ألتفت، كما جلستْ في ذلك اليوم عندما نويتُ مغادرة المنزل. لقد فهمتُ كل شيء من هدوئها عندما دخلتْ وكأنها تهيئني.
3 متوفر في المخزون
التصنيف: كتب
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.